نجم الزمالك السابق يطلق تصريحات نارية: لابد من رحيل مجلس لبيب فورًا

يواجه الزمالك في الفترة الحالية العديد من العقبات التي تهدد استقراره الفني والإداري، مما جعل الجماهير والمحللين يصبون جام غضبهم على مجلس الإدارة الحالي. سوء التخطيط الإداري وضعف اتخاذ القرارات كان له الأثر الكبير في تراجع أداء الفريق، مما انعكس سلبًا على نتائج المباريات في البطولات المحلية والقارية. إضافة إلى ذلك، هناك مشكلات مالية يعاني منها النادي تؤثر على قدرة مجلس لبيب في توفير الدعم الكافي للفريق الأول والأكاديمية.

من أبرز أسباب المطالبة برحيل المجلس، خلاصة الأزمات التالية:

• انعدام الشفافية في التعامل مع ملفات التعاقدات وإدارة الموارد المالية.
• عدم وجود خطة واضحة لتطوير فرق الناشئين وصناعة جيل واعد.
• تراجع مستوى التواصل مع الجهاز الفني ولاعبي الفريق مما يؤثر على الانسجام داخل الفريق.
• تأخر بناء مشروع رياضي مستدام يضمن المنافسة الفعلية على الألقاب.

أثارت تصريحات نجم الزمالك السابق موجة من الجدل داخل أروقة النادي وبين الجماهير، حيث تعتبر هذه التصريحات بمثابة زلزال إعلامي هز أركان النادي بشكل لم يسبق له مثيل. فقد أثرت الكلمات الحادة التي أطلقها اللاعب بشكل مباشر على الثقة المتبادلة بين أعضاء مجلس الإدارة واللاعبين، مما سبب حالة من التوتر وعدم الاستقرار. هذه الأجواء السلبية انعكست بدورها على تحضيرات الفريق وجلسات التخطيط للمباريات القادمة.

على الجانب الجماهيري، اختلفت ردود الأفعال بين مؤيد ومعارض، حيث ظهرت عدة نقاط رئيسية يمكن تلخيصها في القائمة التالية:

• توحيد الصفوف في مواجهة المجلس الحالي عبر مطالب واضحة برحيله فورًا.
• حذر متزايد من تأثير هذه التصريحات على استقرار الفريق ونتائجه.
• تحركات مكثفة من بعض الجماهير لتنظيم احتجاجات سلمية تضغط على المجلس.