تحظى جامعة الطفل بأهمية كبيرة في تطوير مهارات الأطفال عبر بيئة تعليمية تفاعلية تجمع بين التفكير النقدي والابتكار بطرق مبتكرة تتناسب مع العصر الرقمي. من خلال مناهجها الحديثة وأدواتها الرقمية المتقدمة، تُسهم الجامعة في تمكين النشء من اكتشاف مهاراتهم ومواهبهم منذ الصغر، مما يعزز لديهم حس المبادرة وحل المشكلات بفعالية. يولي وزير التعليم العالي اهتمامًا خاصًا بهذا المشروع، مبينًا أنه يمثل جسرًا يربط بين التعليم التقليدي ومتطلبات القرن الحادي والعشرين.

تقدم الجامعة العديد من الفعاليات والبرامج التي تركز على تنمية القدرات الفردية للأطفال، ومنها:

  • ورش العمل التفاعلية التي تحفز الإبداع والتفكير العلمي.
  • المسابقات الذهنية التي تكتشف مواهب التفكير المنطقي والاستنتاج.
  • البرامج التقنية التي تعزز فهم التكنولوجيا والابتكار منذ الصغر.

ووفقًا لتصريحات الوزير، ساهمت هذه المبادرات في رفع معدلات الإبداع لدى الأطفال وزيادة رغبتهم في التعلم المستمر، مما يفتح أمامهم آفاقًا واسعة لمستقبل أكاديمي ومهني مشرق.

الميزة التأثير على الأطفال
تنمية التفكير النقدي تعزيز قدرة التحليل والاستنتاج
دعم الابتكار تشجيع التجريب والإبداع
تطوير المهارات التقنية تهيئة جيل رقمي متمكن