توجّهت الفنانة ياسمين عبدالعزيز بخالص مشاعر الحزن والأسى بعد رحيل الفنان القدير لطفي لبيب، معبرةً عن فقدانها الكبير لشخصية استثنائية أدخلت البهجة إلى قلوب متابعيها. في كلمات رقيقة صاغتها من قلبها، قالت: «كان نبعاً من الطيبة والدفء في عالم الفن، وستظل ذكراه محفورة في الوجدان». تأملت ياسمين في تأثيره الفني والإنساني، مؤكدة أن خسارته ليست خسارة فنان فقط، بل خسارة للإنسانية وللأخلاق التي جسدها طوال مسيرته.

  • حب الجمهور: رغم سنواته الطويلة في المجال، ظل محبوبًا بشخصيته العفوية والمرحة.
  • دوره الإنساني: كان دائم الدعم والتشجيع لكل زملائه في الوسط الفني.
  • الإرث الفني: ترك خلفه مجموعة من الأعمال التي ستبقى علامة فارقة في تاريخ السينما والمسرح.
العنصر التأثير الذكرى
الطيبة جعل من الوسط الفني بيتًا دافئًا حاضر في كل لقاء وذكرى
الأعمال الفنية تُخلّد قصص الأمل والإنسانية تجسد فن الأدب والسينما
الشخصية نماذج تُحتذى للأجيال القادمة صورة مشرقة في قلوب الجميع