يُعرف مولود برج الحوت بطبيعته الحساسة وعقله الذي لا يتوقف عن التفكير، مما يجعل الراحة الليلية تحديًا يوميًا. لمنع التفكير الزائد الذي يعيق نومه، يُنصح بتجربة التقنيات البسيطة والمهدئة مثل التنفس العميق وتمارين الاسترخاء العضلي التدريجي. كما أن تخصيص وقت للاسترخاء قبل النوم، بعيدًا عن الشاشات والأجهزة الإلكترونية، يساعد على تهدئة العقل ويجعل الدخول في النوم العميق أكثر سهولة.

تعتبر البيئة المحيطة أيضًا من العوامل الأساسية التي تؤثر على قدرة الحوت على النوم. لذا، يمكن تهيئة غرفة النوم لتكون ملجأ هادئ عبر:

  • استخدام ألوان هادئة كاللون الأزرق أو الأرجواني الفاتح.
  • ضبط إضاءة خفيفة أو استخدام مصابيح ذات حرارة لون دافئة.
  • إزالة كل ما يشتت الانتباه مثل الأجهزة الإلكترونية أو الضوضاء الخارجية.

إضافة إلى ذلك، يفضل للحوت اعتماد روتين يومي ثابت للنوم والاستيقاظ، مما يعزز من إيقاعه البيولوجي ويجعل نومه أكثر انتظامًا وجودة.

العامل التأثير نصيحة
التوتر الذهني يعطل القدرة على إيقاف التفكير تمارين التنفس والكتابة قبل النوم
إضاءة الغرفة تؤثر على هرمون الميلاتونين استخدام إضاءة خافتة ودافئة
الروتين اليومي ينظم الإيقاع البيولوجي الالتزام بمواعيد نوم واستيقاظ ثابتة