في لحظات استثنائية تُظهر جوهر الإنسانية، وقف مروان عطية بجانب الطفلة التي تعانق معاناة السرطان بكل شجاعة وإصرار. لم تكن الصور الثلاث مجرد لقطات عابرة، بل كانت توثيقًا حقيقيًا لفعل التضامن والدعم النفسي والمادي. ظهر مروان وهو يحمل بيديه اللعبة المفضلة للطفلة، معبراً عن أمل الحياة والتعافي، فيما كانت ابتسامة الفرح ترتسم على وجهها رغم الألم.

من خلال هذه المبادرة، يمكن تلخيص أبرز مواقف مروان في النقاط التالية:

  • التفاعل الإيجابي مع الطفلة وتقديم الدعم المعنوي
  • توفير المستلزمات الضرورية للعلاج والراحة
  • رفع الوعي حول أهمية التضامن مع مرضى السرطان خصوصاً الأطفال
الموقف التأثير
زيارة مفاجئة للمستشفى رفع معنويات الطفلة وأسرها
تقديم الدعم المادي تسهيل إجراءات العلاج
نشر تجربتها في وسائل التواصل زيادة الوعي وحشد التأييد المجتمعي