في لحظة مؤثرة، عبرت الفنانة مها سليم عن مشاعرها تجاه رحيل زميلها العزيز لطفي لبيب، مؤكدة أن أثره الطيب ما زال حيًا في قلوب محبيه وأصدقائه. قالت مها إن لطفي لم يغادرهم فعليًا، بل بقي كروح جميلة تملأ الأجواء بالحنان والدفء، مضيفة: «أنت معانا بروحك الحلوة، وذكرياتك ما زالت تزين حياتنا». هذه الكلمات انعكست بوضوح في تفاعل الجمهور، الذي شاركها التقدير والمحبة لشخصية لطفي الفذة وموهبته التي لن تمحى.

  • محبة الجمهور: عززت مواقف لطفي الإنسانية مكانته بعيدًا عن الفن.
  • دورها في التذكير: مها تواصل المحافظة على إرثه الفني والإنساني.
  • رسائل الصداقة: دفعت كثيرين للتعبير عن امتنانهم للمواقف الدافئة التي قدمها لطفي.