في ضوء المبادئ الشرعية التي تحث على الاقتصاد وعدم التبذير، فإن شراء الكتب المدرسية المستعملة وما يُشابهها من المواد التعليمية يُعد من الأمور المباحة شرعاً، بشرط ألا يتضمن التعامل ما يخالف أحكام الإسلام. وقد أوضح الفقهاء أن الشرط الأساسي هو سلامة السلعة وعدم تعارضها مع القيم الشرعية، لذا فلا مانع من اقتناء الكتب المستعملة طالما كانت بحالة جيدة وتؤدي الغرض المطلوب منها.

من الفوائد العملية والشرعية لشراء الكتب المستعملة:

  • المساهمة في ترشيد الاستهلاك وتخفيف الأعباء المالية على الأسر.
  • تشجيع إعادة الاستخدام والحفاظ على الموارد البيئية.
  • سد الحاجة التعليمية للطلاب الذين لا يستطيعون اقتناء الكتب الجديدة.
  • evitando el desperdicio de الموارد materiales y económicos.
النقطة الشرعية التوضيح
جواز البيع والشراء لا مانع في شراء المستعمل إذا كان بحالة جيدة ولا يضر المشتري.
عدم الغش يجب أن تكون الصفقة صادقة ولا يتم إخفاء عيوب الكتب.
الاقتصاد المنزلي دعم العائلات في إدارة مصاريفها بما يتماشى مع الشريعة.