شهد مهرجان العلمين هذا العام تألقاً استثنائياً من الفنان الشامي، حيث استطاع أن يأسر قلوب الحضور بأدائه العذب وحضوره القوي على المسرح. تميزت طلته الفنية بتنوع الأغاني التي جمع فيها بين التراث الأصيل واللمسات الحديثة، مما جعل الجمهور يتفاعل معه بحيوية وحماس غير مسبوق. وأكد الشامي خلال كلمته على هامش الحفل أن الوقوف أمام الجمهور المصري، الذي يعتبر من أكثر الجماهير تميزاً في الذوق الموسيقي، يمثل بالنسبة له شرفاً لا يقدر بثمن، مشيداً بالتنظيم الرائع للمهرجان وروح الألفة التي سادت بين الفنانين والمشاهدين على حد سواء.

كما سلط الضوء على أهمية الفعاليات الثقافية والفنية في تعزيز الروابط بين الفنان وجمهوره، مشيراً إلى دورها الكبير في نشر الفن الهادف وتشجيع المواهب الشابة. وتنوع برنامج الحفل بين:

  • أغاني الشامي الشهيرة التي رسمت قصة نجاحه.
  • مقطوعات فنية تعكس الهوية الثقافية المصرية.
  • تفاعل مباشر مع الجمهور عبر أسئلة وأجوبة ممتعة.

وفيما يلي جدول يوضح أبرز اللحظات التي أثرت في مسيرة الشامي الفنية خلال المهرجان:

اللحظة الوصف
لقاء مع الجمهور تواصل وتفاعل مباشر جمع بينه وبين معجبيه.
عرض خاص أداء أغنية جديدة لم يسبق تقديمها للجمهور.
كلمة الشكر عبر عن تقديره للجمهور المصري وللمنظمين.