أثبت الحضور المتألق لنجم الأهلي في الملعب أنه أحد الأعمدة الأساسية التي يعتمد عليها المنتخب التونسي في تعزيز وسط الميدان. بفضل سرعته الفائقة، ورؤيته الثاقبة في التمرير، أصبح النجم قادرًا على توزيع اللعب والسيطرة على رتم اللقاءات، مما أضفى توازنًا استراتيجيًا يعزز من فرص تونس في المباريات الحاسمة. تمتاز تحركاته الذكية بقدرته على كسر خطوط الخصم، فضلاً عن مساهماته الدفاعية التي توفر حماية قوية لمنطقة الوسط.

  • تمريرات دقيقة بنسبة نجاح تتجاوز 85%.
  • قدرة عالية على استرجاع الكرة وتنظيم الهجمات المرتدة.
  • تناغم واضح مع زملائه في المنتخب، خاصة في اللقاءات الرسمية.

دوره لا يقتصر فقط على الجانب الفني، بل يمتد ليكون مصدر إلهام وروح معنوية داخل غرفة الملابس. إن انضمامه إلى صفوف المنتخب يصنع نوعًا من التكامل بين اللاعبين، مما يخلق ديناميكية إيجابية تُشجع الفريق على تقديم أفضل أداء ممكن على المستويات القارية والدولية. في ظل وجوده، يمكن للمدرب اعتماد خطط متنوعة تعزز الخيارات التكتيكية وتزيد من قوة خط الوسط.