صلاح الشرنوبي كشف عن مأساته الإنسانية على الهواء مباشرة، حيث عبّر عن ألمه الكبير بعد وفاة ابنه محمد، وأعرب عن رغبته العميقة في رؤية حفيده الذي لم تتح له الفرصة ليحتضنه بعد الفقد المفجع. بكلمات تفيض بالحزن والاحتواء، دعا صلاح إلى تقديم الدعم له ولعائلته في هذه الأوقات العصيبة، مؤكدًا أن العلاقة بين الأجيال تمنحه الأمل في استكمال الرحلة رغم كل المصاعب.

في سياق حديثه المؤثر، سرد عدة مطالب بسيطة لكنها تعكس حجم المعاناة التي يمر بها، ومن ضمنها:

  • تمكينه من لقاء حفيده الذي أصبح رمزًا لحياة جديدة تحمل الأمل رغم الجراح.
  • الدعم النفسي والمجتمعي الذي يحتاجه لتخطي محنته وتجاوز إحساسه بالوحدة.
  • الخصوصية والكشف عن قضيته بهدف لفت الأنظار للمساعدة الإنسانية التي تستوجب التدخل.