في مواجهة الأزمات التي تزيد الضغط النفسي وتزعزع الثقة، تلعب المقاربة الإيجابية دوراً حيوياً في تمكين الفرد من التعامل مع المواقف الصعبة بفعالية. إذ تعتمد هذه الاستراتيجية على تحويل المشاعر السلبية إلى دوافع بناءة، والتركيز على الحلول بدلاً من المشكلات. من الأدوات الأساسية لتحقيق ذلك هو تعزيز الدعم الاجتماعي، حيث تُعتبر كلمات التشجيع والتصرفات الحانية، مثل قبلة الدعم، إشارة تعزز الإيجابية وتعيد التوازن النفسي للفنان.

لتطبيق هذه المقاربة في حياة جيهان وراغب، يمكن الاستفادة من الخطوات التالية:

  • التواصل الداعم: فتح قنوات صادقة ونزيهة بين الطرفين لتبادل المشاعر والأفكار.
  • التأكيد على القوة الداخلية: تذكير الذات بالإنجازات والقدرات الشخصية قبل مواجهة الأزمة.
  • التركيز على الحلول الإبداعية: استبدال التذمر والتحسر بالبحث عن بدائل وإمكانات جديدة.
  • استباق التحديات: التخطيط المسبق لسيناريوهات محتملة وإعداد استراتيجيات للتعامل معها.