الأدب الحديث

يُجسّد «المخطوط المبتور» رحلة الأدب الأذربيجاني بين أصالة الملحمة وهّامش الحداثة، محاولةً لاستعادة الهوية الثقافية التي تنسج الماضي بالحاضر بأسلوب سردي فريد.

ودّع الأدب العربي رحيله قيصر السرد، صنع الله إبراهيم، الذي قال: «لا أكملت الطريق وحدي ولا بقيت معكم». كانت حروفه رحلة فريدة، محفورة في ذاكرة القراء والأدب الحديث.

«فقدنا صوتًا شجاعًا».. بهذه الكلمات نعى مدحت العدل الكاتب الكبير صنع الله إبراهيم، الذي رحل مخلفًا إرثًا أدبيًا ثريًا ومواقف جريئة، تاركًا أثرًا لا يُمحى في الثقافة العربية.