اللباس الشرعي

تناول أمين الفتوى مسألة منع الزوج زوجته من الجلوس أمام أعمامها دون حجاب، موضحًا حكم الشرع في هذا الشأن وأهمية مراعاة الحدود الشرعية مع الأقارب، والرحمة في التعامل الأسري.

هل يجوز ارتداء الملابس على الموضة؟ يجيب أمين الفتوى موضحًا أن الشرع لا يمنع التغيير والتجديد بشرط ألا يكون في ذلك إسراف أو تقليد أعمى يخرج عن القيم الإسلامية الأصيلة.

أوضح أمين الفتوى حكم قراءة القرآن والتسبيح دون حجاب، مؤكدًا أن النية والخشوع هما الأساس. الفروض الشرعية تحث على الحشمة، لكن لا يمنع ذلك من الذكر والقراءة بأدب واحترام.

المفتي السابق يسلط الضوء على حكم الشرع في لبس البرنيطة، مشيرًا إلى أن ارتداؤها جائز شريطة ألا تحمل معانٍ مخالفة للعقيدة أو السلوك الإسلامي، مع التأكيد على أهمية النية والسياق.

حذر أمين الفتوى من موضة “اللبس الكاتنتج” مؤكدًا أن ارتداؤها حرام شرعًا إذا كانت تشبه ملابس الجنس الآخر أو تثير الفتنة، داعيًا إلى الالتزام بالأحكام الشرعية في اختيار اللباس.