المقاومة الفلسطينية

قال رئيس قسم العمليات السابق في جيش الاحتلال إن نبوءة السنوار حول تصاعد المقاومة في غزة بدأت تتحقق فعلياً. يرى أن التوترات تزداد وأن الأوضاع قد تدخل مرحلة جديدة من …

بين تأكيد الاحتلال وتكتم حماس، تثار التساؤلات حول محاولة استهداف إسرائيل لقائد القسام محمد أبو عبيدة في حي الرمال بغزة. الضبابية تحيط بالحدث، والشارع ينتظر الحسم.

بعد إعلان الاحتلال اغتيال أبو عبيدة، المتحدث الرسمي باسم كتائب القسام، نسلط الضوء على 17 معلومة تكشف صفحات من مسيرته ودوره في المقاومة، لتتوضح صورة الرجل وراء الصوت.

إذاعة الجيش الإسرائيلي تؤكد أن الهدف من الهجوم الأخير على مدينة غزة هو استهداف القيادي في كتائب القسام، أبو عبيدة، في إطار التصعيد المتبادل بين الطرفين وسط توتر متصاعد.

بالاشتراك مع سرايا القدس، كتائب القسام تستهدف موقعين للقيادة والسيطرة في الجيش الإسرائيلي، في عملية نوعية تعكس تطور القدرات العسكرية ورداً على التصعيد الأخير، وسط توترات متزايدة في المنطقة.

في 15 أغسطس 1929، اندلعت ثورة البراق، شرارة انتفاضة فلسطينية ضد الاحتلال البريطاني. كانت لحظة فاصلة في تاريخ المقاومة، تجسد فيها الشعب الفلسطيني إصراره على الحرية والكرامة.

أعلنت كتائب القسام وسرايا القدس عن تنفيذ عدة عمليات نوعية ضد جيش الاحتلال، مؤكدتين استمرار المقاومة وتصعيد الرد على العدوان عبر تفاصيل دقيقة حول العمليات التي نفذتها.

في مثل هذا اليوم 14 أغسطس 1994، شهدت الخرطوم اعتقال “الثعلب” كارلوس، المناضل الداعم للقضية الفلسطينية، في خطوة أثارت جدلاً واسعاً وأعادت الضوء إلى دور المقاومة في المنطقة.

في ظل تصاعد التوترات في المنطقة، تهاجم حماس رئيس وزراء إسرائيل نتنياهو، معتبرةً خطط “إسرائيل الكبرى” حلمًا زائفًا، بينما تحاول إدارة ترامب تلميع صورتها عبر غطاء «العسل الكاذب» السياسي.

حماس تؤكد أن الكرة الآن في ملعب إسرائيل، مشددة على أن الخطوات القادمة تعتمد على رد فعل الاحتلال. موقف يجعل المنطقة تترقب بحذر مرحلة جديدة من المواجهة أو التفاهم.