مصطفى بكري

بدأت القوات الأمريكية انسحابها من بغداد وسط توتر متصاعد، في حين أكد مصطفى بكري أن احتمال توجيه ضربات لإيران يبقى واردًا، مما يزيد من غموض المشهد الإقليمي ويثير تساؤلات كثيرة.

رد مصطفى بكري على مزاعم نتنياهو بـ«إسرائيل الكبرى» عبر دعوته إلى تجميد اتفاقية السلام، معتبرًا أن هذه التصريحات تهدد استقرار المنطقة وتُعيد خلط أوراق العلاقات الدبلوماسية.

طالب الإعلامي مصطفى بكري بمحاكمة المسيئين للقادة العرب، مؤكدًا أن احترام الرموز الوطنية يعزز الوحدة الوطنية ويصون العلاقات العربية. وأشار إلى ضرورة اتخاذ إجراءات قانونية حازمة ضد المسيئين.

أكد مصطفى بكري أن مصر ليست سلعة تُباع أو تُشترى بالمال، مشدداً على رفض البلاد عرضاً بقيمة 250 مليار دولار مقابل التهجير، مؤكداً تمسكها بسيادتها ووحدتها الوطنية.